Shizai Marquis
عدد الرسائل : 9535 العمر : 30 الدولة : دولة الخليج العربي, محافظة الكويت. أفضل مملكة : Wei تاريخ التسجيل : 10/10/2007
| موضوع: Cao Cao يتكلم عن نفسه و يسكت منتقديه..! الجمعة 04 فبراير 2011, 4:45 am | |
| السلام عليكم, Cao Cao كان معروف ان يحب يصدر مراسيم و يلقي خطب بشكل كبير. و معظم خطبه الكبيرة محفوظة الى يومنا هذا في مصادر متعددة, كان Cao Cao الوحيد في الممالك الثلاث الي يكتب الخطب بنفسه و بدون مساعدة مستشاريه, و كانت خطبه دائما تحمل قوانين جديدة او مراسيم, في احدى الخطب تكلم Cao Cao عن نفسه من بداياته الى حالته, و خططه المستقبلية و حدود طموحه. صراحة الخطبة هذه عجبتني لان Cao Cao ما تكلم فيها لا عن نفسه و حاول اسكات المنتقدين و قام بخطوة كريمة يعلن عنها في نهاية الخطبة. اترككم مع الخطبة. الوقت: 209, ثاني خطبة يلقيها بعد الانسحاب من Chi Bi. المصدر: حصلتها في سيرة Cao Cao التاريخية, الخطبة محفوظة في كتاب History of the King Wu of Wei ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- "بدأت مشواري بعد ان عينت بالحكومة في سن صغير. لم اكن من عائلة كبيرة من المؤرخين المشهورين او النبلاء, و قلقت من ان يعتبرني الناس ضعيفا و غبيا لذلك السبب, لذلك اردت ان اكون مديرا لمقاطعة واحدة. كنت ماهرا في امور الادارة الداخلية و تمنيت ان ابني سمعة و اضم افضل الاداريين في الزمان الذين كانوا يعرفون امور الادارة بدقة. و عندما كنت في Jinan اردت ان امحق الفساد و امحي القذارة, اعطيت الترقيات وفق ما يمليه علي ضميري, و دائما كنت اراقب الشر و الانتهاكات. عبرت عن رأئي بغضب عن الاقوياء المتسلطين هناك و قلقت ان يؤثر ذلك على عائلتي. و لذلك ادعيت انني مريض و رجعت للبيت. عندما تركت الوظيفة الحكومية كنت في سن صغيرة و كنت ارى من هم من جيلي, و انعكست لدي فكرة ان عمره خمسين سنة لا يعد من العجائز. و لذلك قررت سرا ان ابقى بعيدا عن المنصب لمدة عشرين سنة و انتظر تطهير الامبراطورية. و فقط عندما بحدث ذلك, اعود لمنصبي مع من هم من جيلي. و لذلك رجعت على قريتي الام لمدة اربع فصول, و سكنت في منزل الاقامة مؤقته على بعد 15 Ii من مقاطعة Qiao. اردت ان اقضي الصيف و الخريف في دراسة الادب و ان اقضي الشتاء و الربيع في القنص. اردت ان اختبأ في الارض و اتجنب الزيارات لكن لم يكن لي ما تمنيته. بعد ذلك, تم طلبي لتعييني بمنصب القائد المتحكم بالكتيبة, و رقيت الى لقب الكولونيل الذي ينظم الجيش, و تكونت لدي اماني ان اخدم بلدي خدمة مميزة بالقضاء على اللصوص في انحاء البلاد. و تمنيت بشدة ان اصبح ماركيزا و ان احصل على لقب الجنرال الذي يقضي على الغرب, وان يكتب على قبري "هذا هو قبر الماركيز Cao, جنرال Han السابق الذي يقضي على الغرب" و تلك كانت رغبتي. لكن بعد ذلك جاءت حادثة شر Dong Zhuo و بدأت اجمع جيشا للحق. و في ذلك الوقت تمكنت ان اجد الكثير من الاشخاص الذين كونوا جيشي, لكني هزمت كثيرا, و لذلك لم اتمنى ان يكون لدي جيش كبير, و حتى و ان كانوا موهوبين, من الصعب التحكم بمشاعر قوات كبيرة الاعداد, و في القتال مع عدو قوي, اي تغيير قد يؤدي الى كارثة مفاجأة. في نهر Bian, قاتلت ببضعة الاف جندي و بعدها سافرت الى اقليم Yang لكي اجند المزيد, لكنني لم ازد عن حد الثلاثة الاف رجل و هذا يظهر حد طموحاتي. بعدها اصبحت محافظا على اقليم Yan, و اجبرت احشاد كبيرة من اتباع العمائم الصفر ان يستسموا و كان عددهم ثلاث مئة الف رجل. في ذلك الوقت, اعلن Yuan Shu عن نواياه لسحب الامبراطور في Jiujiang و اعتبر اتباعه خدم له, و سمى عائلته عائلة JianHao. في كل صغيرة و كبيرة كان يرتدي نفس لباس ابن السماء (توضيح: ابن السماء هو الامبراطور عند الصينيون) و تنافست امرأتان ان تكون احداهن الامبراطورة في ذلك الوقت المبكر. و اتخذ قراره بشأن خطته و كان هناك رجل يناشد Yuan Shu ان يسرع و يعلن نفسه امبراطورا بالفور, و ان يكشف نفسه للامبراطورية لكن Shu رد عليه و قال "انا لا املك القدرة الان لان Cao Cao لا يزال حيا". بعد ذلك قاتلته بنفسي و قبضت على اربع من جنرالاته و قبضت على رجال جيشه. سببت له التعب و الارهاق و هرب بعيدا في كأبة, و بعدها سقط مريضا و مات. و بعدها جاء الوقت الذي سيطر فيه Yuan Shao على Hebei في الشمال و كانت قواته كبيرة و قوية. قمت بقياس قواتي و لم اكن اضاهيه, لكنني كنت جاهزا ان اخدم وطني الى الموت, و ان ادافع عن الحق و العدالة الى نهاية حياتي, الى ان تصبح مستحقه للتوريث الى الامبراطور. و لحسن الحظ, تمكنت من هزيمة Shao و بعدها قطعت و كشفت علنيا عن رؤوس ابنيه. Liu Biao كان يدعي القرابة للعائلة الامبراطورية و خطط للخيانة, من البداية كان يجلس في اقليمه و يراقب في منصبه كمدير على اقليم. تعاملت معه و اكملت مسيرة تطهير الامبراطورية, و اصبحت رئيس مجلس الوزراء, و وصلت الى اعلى منصب لاي مسؤول حكومي, و اعلى بكثير مما كنت اتمنى ان اصل له. الان انا اتكلم عن نفسي بشكل تام, لاني اريد ان يعرف الرجال القصة كاملة و انا لا اريد ان اتجنب مواضيع الممنوعات (و التكلم عنها). لنفرض ان البلاد خلت من وجودي, لا اعرف كم عدد الرجال الذين سيعلنون انفسهم اباطرة, و لا عدد الذين سيعلنون انفسهم ملوكا. اذا رأى رجل قوتي و نمائي, و رأى ان طبيعتي هي انكار امور الديانات, قد يقيمني بقلب فاسد و يقول انني امتلك طموحات غير متواضعة (توضيح: يقصد اطماع بالحكم), و قد يكون فكرة عني بكل تسرع و يبنيها على التوقعات و هذا دائما يزعجني. اسماء دوق Huan من Qi و Wen من Jin اتت الى رجال العصر الحالي و اشتهرت بقواتهم العسكرية مع الحفاظ على ولاءهم لسلالة Zhou. يقول ال Analects (توضيح: كتاب تاريخي قديم و مشهور) "كانوا يمتلكون ثلثي كتائب الامبراطورية و استعلوها في خدمة Yin, ان فضيلة Zhou يمكن القول انها وصلت بالفعل الى اعظم حد ممكن" و قد يستخدم رجل طرق كبيرة للقيام بامور صغيرة. في القدم, ذهب Yue Yi الى Zhao و اراد ملك Zhao ان يخطط معه لقتل Yan. سقط Yue Yi ساجدا و بكى و قال "انا خدمت كوزير لملك Zhao تحت امبراطورية Yan, و اخدم الامبراطورية مثلما اخدم الملك. انا كنت ضحية عمل اجرامي و طردت لاعمال في امارة ثانية. اذا احتيج ان ابقى هنا و اقوم بوظائف بسيطة و شبه خفية سأبقى, لكنني لا اتحمل ان اقوم بخطط كخادم Zhao فما بالك ان اخطط ضد خليفة قائد Yan؟" عندما قتل Huhai القائد Meng Tian, قال Meng Tian "منذ والدي المرحوم الى ابنائي, و على مدار ثلاثة اجيال, قمنا بحصد ثقة Qin. الان انا املك جيشا يقدر بثلاثين الف رجل, هذا العدد يكفي للقيام بثورة لكنني اعلم انه يجب ان اموت لاني حامل للحق و لن الطخ شرف تعاليم والدي المرحوم بنسيان الامبراطور" دائما ما كنت اقرأ كتابات هذين الرجلين و دائما ما كانت احزن لدرجة البكاء. منذ جدي الاكبر الي انا, كلنا كان لدينا مناصب مهمة و يمكن ان يقال انه ينظر الينا كناس صادقين, و ذلك يشمل Zihuan (توضيح: هذا هو الاسم الحركي لـ Cao Pi) و اخوته, نحن نشكل اكثر من ثلاثة اجيال. انا اوجه كلامي ليس فقط للرجال, بل انا اوجه كلامي هذا بالعادة الى زوجاتي. لكي يكون للجميع فهم واعي للامر. انا اتكلم معهم و اقول "كل الاجيال المستقبلية يجب ان تنظر الي. انتن جميعكن دخلتن عائلة Cao بالزواج و انها رغبتي ان تورث مبادئي, و ان تصل للجميع لكي يعلم الجميع عنها". قلبي يأمرني ان اقول هذه الاشياء. لاني و ان اردت بكل شجاعة و استحقاق ان ينظر الي كخادم وفي يمكن الاعتماد عليه (توضيح: خادم للامبراطورية). لقد رأيت كيف هو الدوق Dan من Zhou في فصل الصندوق الحديدي من كتاب السجلات و اردت ان اكون واضحا امام الجميع بسبب خوفي ان لا يثق الناس بنواياي. انه صحيح ان البعض يريد مني ان اسلم سلطتي و جيشي الكبير و ان لا اتحكم بكل الامور الحكومية, و ان ارجع الى منصبي كماركيز على Wuping. لكن الحقيقة انني لا استطيع. لماذا؟ انا اخشى انه اذا تركت صحبة جنودي سيقوم رجال البلاد بأضراري. و بالاضافة الى ذلك, انا اخطط ان ارتب لسلامة ابنائي و احفادي لانه اذا تم القضاء علي ستسقط البلاد في كارثة كبيرة. لذلك انا لا استطيع ان اكسب طلبي للسمعة المتواضعة لان ذلك سيؤدي على الكارثة, و لتلك الاسباب انا لا استطيع. قبل مدة, ارادت الحكومة الامبراطورية ان تهب ثلاثة من ابنائي لقب ماركيز, لكنني رفضت بشكل قاطع و لم اقبل. الان الامور تغيرت و اريد لهم ان يحصلوا على تلك الترقية ليس لرغبتي لهم بالتكريم, او بسبب رغبتي ان يساعدوني في مهامي, بل بسبب خططي للسلام الكبير. اعرف رفض Jie Tui للمنحة من Jin و تجنب Shen Xu للمكافئات من Chu, و لم اتوقف عن التنهد و انا اقرأ و ان اخذهم منهم العبرة لكي افحص نفسي. انه من الشرف لي ان اكون من يمثل البلد في المعارك و ان اكون من يستلم الفأس الملكية, و ان اخرج للقتال لكي اضع الضعيف على الجانب و اقضي على القوي, ان اكون مسؤولا عن الصغير و اقبض على العظيم. في تخطيطي لرغباتي الخاصة تصرفت بدون ان انتهلك مهامي و وواجباتي. و ببالي فكرت بالاتجاهات و حددت السيء منها. و بشكل مباشر قمت بتطهير الامبراطورية و لم اقم بتلطيخ رغبات السماء لانه من الممكن فعلا القول ان السماء هي التي تساعد سلالة الـ Han و ليست قدرات الرجال. انا تلقيت بشكل متتالي ملكية اربع مدن بها ثلاثين الف عائلة, كيف استطيع تحمل هذا العبأ نظريا؟ طالما ان بقاع الارض ليست كلها في سلام, لا استطيع تقديم استقالتي, لكن بالنسبة للمدن و الارض انا استطيع ان املكهم و ارجعهم. انا الان اسلم Yangxia و Zhu و Ku, ثلاث مندن بها عشرون الف عائلة, و ايضا طعام يكفي عشرة الاف عائلة من Wuping. بذلك انا اسكت افتراء المنتقدين و ستكون انقاص بسيط من مسؤولياتي. -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- اراءكم بكلام Cao Cao شباب؟ تكلم عن نفسه بشكل كبير اكثر من خطبه الثانية, و حاول يسكت كل الي يطعن بولاءه للامبراطورية و كل الي انتقدوه في البلاد, و سلم للامبراطور اربع مدن تابعه له من منصبه كماركيز (لان الماركيز هو الي يستلم ضرايب المدن هذه, هو سلم الامبراطورية المنصب و عطاهم الضرايب هذه للامبراطورية). موضوع الولاء ما يهمني حيل, لكن الي يهمني هو رأي الاعضاء بطريقة فكر Cao Cao و شفافيته في كتابة الخطبة هذه, و شنو ملامح الشخصية الي ممكن نستخرجها من الموضوع. الخطبة بالانجليزي للي يبيها - اقتباس :
72: According to the History of King Wu of Wei, in the twelfth month, on the hailing day, His Excellency issued a decree saying, “I started by being named as Filially Pious and Incorrupt when I was young. My own origins were not within the grottos of scholars of great repute and so, being afraid that to the people within the four seas I would seem mediocre and stupid, I desired to become Administrator of but a single commandery. I was skilled in the practice of government administration, on which I hoped to build a reputation, and to employ the scholars of the time who perfectly understood it. Consequently, when I was at Jinan I began to clear out corruption and remove the filth, made appointments according to my conscience, and constantly attended to evils and offences. I angrily expressed my opinion of the strong and powerful there and was fearful that this would cause my family harm, so for that reason I behaved as if I were ill and returned home. When I left government office I was still at a young age and, looking round at those of my generation, reflected that to be fifty years old is not yet regarded as elderly, so I privately made a plan to remain out of office for twenty years and wait for the empire to be pacified. Only then would I take a position with those of my generation who had taken office. For this reason I returned to my home village for four seasons, constructing a makeshift residence fifteen li from Qiao. I wished to spend the summer and autumn studying literature and the winter and spring bow hunting. I sought to hide behind the earth and wished to use brickwork to conceal myself, so as to prevent the coming and going of visitors, but I was not able to get what I wished. Later I was summoned to the post of Chief Commandant and then moved to the position of Colonel Who Arranges the Army, and expected then to fulfill my further wish to render meritorious service to the nation in combating the bandits. I fervently wished to be conferred the rank of Marquis and made General Who Subdues the West, such that afterwards it would be inscribed on my tomb that ‘This is the tomb of Marquis Cao, former Han General Who Subdues the West’; such was my will. However then came the incident of Dong Zhuo’s evil and I began raising a righteous army. At the time I was able to find many individuals from which to form an army but I frequently lost, and so I did not wish to have a multitude of them; inasmuch as having such persons, with a great many soldiers’ emotions to control, in combat with a powerful enemy any change can suddenly lead to disaster. At the River Bian I fought using a few thousand soldiers and afterward traveled to Yang province to recruit more. Yet again I did not exceed three thousand men and this shows the limits of my ambition. Later I became Governor of Yan province and defeated and forced the surrender of a throng of Yellow Turbans numbering three hundred thousand. Also at this time Yuan Shu declared his intent to usurp at Jiujiang and considered everyone below him to be his subject, calling his family the JianHao Family. In every facet he clothed himself in the manner of the Son of Heaven and two women vied ahead of time to be his Empress. His mind was made up regarding his plan and there was a that man exhorted Shu to make haste and establish himself as Emperor right away and to show himself before the empire, but Shu replied, “I am not yet able as His Excellency Cao is still around.” Afterwards on my own I fought and captured his four generals and took captive the men of his army. I caused for him to become exhausted and he fled away in dejection, and then fell ill and died. Then came the time when Yuan Shao seized Hebei and his army was large and powerful. I measured my own strength and could not match him, however I was prepared to serve my country to the death, to employ justice to the end of my life, until it is worthy of bequeathing to the emperor. Through good fortune I defeated Shao and then decapitated and publicly exposed the heads of his two sons. Liu Biao also laid claim to the imperial clan and harbored traitorous thoughts, from the beginning sitting back so as to observe worldly events, and holding the post of administrator of a province. I dealt with him also and continued the pacification of the empire. I became Prime Minister, already reaching the highest rank for an official, far higher than I hoped and wished for. I presently am speaking so fully of myself, as my wish is that men get the full story and I therefore do not avoid taboo subjects. Supposing that the nation was devoid of my presence, I do not know how many men would call themselves emperors and how many would call themselves kings. If perchance a man were to see my strength and prosperity, and that my nature is to distrust matters of divine ordinance, I am afraid he may judge me with a wicked heart and say that I have immodest ambitions. He may rashly form a judgement from speculation and frequently this troubles me. The names of Duke Huan of Qi and Wen of Jin have come down to the people of the present day and they made widespread use of their military forces while still being able to respectfully serve the Zhou Dynasty. The Analects say, ‘Of the three divisions of the empire they possessed two and used them in the service of Yin. The virtue of Zhou can indeed be said to have attained the highest virtue possible’, and a man may use grand means to handle small affairs. In former times Yue Yi went over to Zhao and the King of Zhao desired to join with him in plotting against Yan. Yue Yi fell prostrate and gave way to tears, replying, ‘I served as a minister of King Zhao (of Yan) and likewise I served the emperor. I have been the victim of criminal behavior and dismissed to go live in another state. If need be from here on I will lead an ordinary and invisible existence, but I could not bear to plot strategy as a servant of Zhao, let alone do so against the sovereign of Yan’s successor!’ When Huhai killed Meng Tian, Tian said, ‘From my late father through to my children, for three generations we have garnered the trust of Qin. Presently I have at my disposal an army of thirty thousand men. Such a force would be sufficient for the purpose of rebelling, but I myself know that I must die because I am an upholder of righteousness, and will not dishonor my late father’s teachings by forgetting the late emperor.’ I have often read these two men’s writings and not once have I failed to be saddened to the point of shedding tears. From my grandfather down to myself, all of us have held appointments of great importance and it can be said that we are viewed as honest people. Including Zihuan and his brothers we constitute more than three generations. I not only address every gentleman to explain this but frequently I speak thusly to my wives and concubines, so that everyone will have a thorough understanding of this. I speak to them, saying, ‘Every future generation is to look back upon me. All of you have entered the Cao family through marriage and it is my desire that the principles of my thought be passed on, and to convey this to the others so that everyone knows them.’ My heart demands that I say these things. Forasmuch as I zealously and earnestly desire to be judged a trustworthy servant, I have observed how Duke Dan of Zhou is in the Metal-Bound Coffer chapter (of the Book of Documents) and used it to make myself clear, fearing that men would be distrustful of my intentions. It is true that some desire that I give up command of my voluminous army and accordingly give back my control of government affairs, and return to my Marquisate at Wuping, but the truth is that I cannot. Why? I am sincerely afraid that were I to leave the company of my soldiers the men of this place would harm me. Additionally I wish to arrange things for my children and grandchildren as if I were to be destroyed then the nation would immediately meet with disaster. Therefore I cannot obtain my desire for a modest reputation as certainly then there would be disaster, and for these reasons then I cannot. Earlier the imperial court kindly wished to bestow upon three of my sons the rank of Marquis but I flatly refused and would not accept. Presently things have changed and I wish for them to receive it but not out of desire for them to be honored, or out of desire to be viewed as giving outside assistance, but because of my plans for great peace. I know of Jie Tui’s refusal of conferment by Jin and Shen Xu’s dodging reward by Chu, and not once have I failed to stop reading and sigh, making use of them to examine myself. It is with reverence that I have received the nation’s might and took hold of the ceremonial axe to go out to battle, putting the weak to the side so as to subdue the strong, taking charge of the small and capturing the great. In the planning of my desires I acted without violating my duty, and in my mind reflected on what directions were bad ones. In straightaway sweeping clean and pacifying the empire I did not disgrace the will of Heaven, as it may well be said that it is Heaven that assists the Dynasty of Han and not the power of men. I have received the simultaneous ownership of four counties with the produce of thirty thousand families, how can I virtuously endure it! So long as not every corner of the country is calm I cannot abdicate my position; but as regards cities and land, I can obtain them and then give them up. I will now give back Yangxia, Zhe and Ku, three counties totaling twenty thousand families, as well as ten thousand families’ worth of grain from Wuping. Moreover, by this I may decrease the slander of critics and it will be a small reduction in my responsibilities.” | |
|
caocao Major
عدد الرسائل : 674 تاريخ التسجيل : 17/09/2008
| موضوع: رد: Cao Cao يتكلم عن نفسه و يسكت منتقديه..! السبت 19 فبراير 2011, 8:56 pm | |
| معليه توني اشوف الموضوووع الي قال كله يبي يتكلم عن شخصيته فكل الكلام عن شخصيه ورد على الي يطعنون فيه في الخطب جميل ولكن مو حماسيه فالخطب هدفها اسكات المعارضين والطاعين له - اقتباس :
- الان انا اتكلم عن نفسي بشكل تام, لاني اريد ان يعرف الرجال القصة كاملة و انا لا اريد ان اتجنب مواضيع الممنوعات (و التكلم عنها). لنفرض ان البلاد خلت من وجودي, لا اعرف كم عدد الرجال الذين سيعلنون انفسهم اباطرة,
هنا بدا بالمهم في الخطبه وزبده وفكرته كلها - اقتباس :
- انه صحيح ان البعض يريد مني ان اسلم سلطتي و جيشي الكبير و ان لا اتحكم بكل الامور الحكومية, و ان ارجع الى منصبي كماركيز على Wuping. لكن الحقيقة انني لا استطيع. لماذا؟ انا اخشى انه اذا تركت صحبة جنودي سيقوم رجال البلاد بأضراري. و بالاضافة الى ذلك, انا اخطط ان ارتب لسلامة ابنائي و احفادي لانه اذا تم القضاء علي ستسقط البلاد في كارثة كبيرة.
هنا شيء جميل مره كانه يقول بعد هذا التعب كله والمنصب يبون اتخلا عشان ترجع البلاد وتظييع وفي بعدها شيء جميل مره - اقتباس :
- لذلك انا لا استطيع ان اكسب طلبي للسمعة المتواضعة لان ذلك سيؤدي على الكارثة,
الي عجبني رد عليهم باسلوب مثالي وعطاهم كل شيء كانو ا يتكلمون فيه وقال للي يقلون سلم كل شيء للامبرطور قال لهم مراح اسمع الكلام للسمعه ذي وبعديت تحصل كارثه وماراح تفيده ويعطيك العافيه يناصر على المجهود سامحنا على الرد المتاخر والله توني اشوفه الموضوع والموضووع توب | |
|