قصت ثلاث امبروطوريات عظيمه

مقدمة القصة



:-

عن بلاد الصين بين150م وحتى 300م عندما سقطت إمبراطورية الهان عام 199م بعد امتلاك القائد جميل (Yuan Shu) الختم الامبراطوري وتعيين نفسه إمبراطورا عندما قتل على يد جلال (Cao Cao) وحتى عام 221م عندما عزل جمال (Cao Pi) الإمبراطور وعين نفسه وأسس سلالة واي ثم اسس صلاح الدين (Sun Quan) مملكة وو وسمى سلالته سلالة وو وعبد الرحمن (Liu Bei) مملكة شو ولكنه لم يجدد سلالته وسميت هان شو وهو وريث الإمبراطور والأحق بالحكم وأخرجها الأشقاء السوريون في مسلسل صقور الأرض وصراع الجبابرة


1-




الفصل الأول:- حالة إمبراطورية الممالك الثلاث قبل عصر الممالك الثلاث (180م-199م):-

تمرد رجال القبعات الصفر عام



(180م-184م):-

عند نهاية القرن الثاني الميلادي كانت أسرة الهان تحكم الصين في العام 180م انتشرت الفوضى ودبت الخلافات والفوضى وظهرت جماعة(الطريق إلى الوحدة)وهي حركة تمردية على إمبراطور الهان
وكان القائد مسيلمة(Zhang Jiao) قائد هذا التمرد وبدا بنشر قوله ان ما يفعله هو نهج طريقة(الطريق إلى الوحدة الجديدة )
في العام184م بدا القائد مسيلمة(Zhang Jiao) قاد جيشا من المتمردين المسحورين مسميا نفسه(المعلم الأكبر) وبدا بالهجوم على مقاطعات الإمبراطورية وبنى قوات معادية للإمبراطورية.
عندما كلف الإمبراطور القائد مازن(HeJin) بقيادة جيوش الإمبراطورية بدا رجال القبعات الصفر بالهجوم على بعد بناء الجيش بمساعدة اخوي القائد مسيلمة(Zhang Jiao) ثروت(Zhang Bao) ونشأت(Zhang Liang) قتلوا وحرقوا
الكثير من المدن والقرى
سموا( برجال القبعات الصفر) لان كل جنود القبعات الصفر يرتدون عمائم صفراء ولباس اصفر
شاعوا في الأرض فسادا
وفي صيف عام 184م أمر القائد مازن ( He Jin) الولاة على ولايات الإمبراطورية التجمع بالعاصمة ومنهم جنرالات الجيش الحكومي
(Huangfu Song)



طارق وZhu Jun))هشام وLu Su))مسعود لقيادة أركان الجيش ضد المتمردون من رجال القبعات الصفر وأمد قائد مقاطعة( (You بجنود دعم هو القائد(Liu Yan)رشيد وطلب من ابن عمه القائد عبد الرحمن (Liu Bei) مع أخويه حمزة(Guan Yu) وحكمت(Zhang Fei) والمساعدة في التخلص من رجال القبعات الصفر.

وقد كان عبد الرحمن (Liu Bei) في قريته قد صادق حمزة(Guan Yu) وحكمت(Zhang Fei) وكان أباه فارس من فرسان الإمبراطور ولديه جيش من المتطوعين الراغبين في التخلص من أعداء الإمبراطورية وقد اقسموا الثلاثة في غابة خوخ على انهاء الفوضى والقضاء عن كل متمرد لإمبراطورية الهان
جلال (Cao Cao) الملقب ب(بطل القضاء على الفوضى)كان من أسرة عريقة ونبيلة وساعد أجداده الإمبراطور في أيامهم
قد قتل ثروت(Zhang Bao) ونشأت(Zhang Liang) بعد معركة ضدهما وسانده القائد عبد الرحمن (Liu Bei) لاحقا وقد قاتلوا رجال القبعات الصفر وانقذوا القائد نعمان الذي كان محاصرا
بعد مقتل القائدان ثروت(Zhang Bao) ونشأت(Zhang Liang) مرض القائد مسيلمة(Zhang Jiao) وثم توفي وكانت التمرد قد انتهى بعد 3اشهر وساهم في القتال القائد مسيلمة(Zhang Jiao) وثم توفي كان التمرد قد انتهى بعد ثلاثة أشهر وساهم في القتال القائد بدر الدين(Sun Jian) بعد انتهاء تمرد رجال القبعات الصفر وعودة الناس إلى ما كانوا عليه أصبح قادة الولايات أقوياء وكان هذا التمرد بداية لطريق طويلة من الانقسامات
2-




تمرد القائد نعمان(Dong Zhuo) عن الإمبراطورية وسيطرته على العاصمة (190م-192م):-


بعد 6 سنوات من القضاء على رجال القبعات الصفر بدأت ثورة الفرسان العشرة وهم عشرة قادة من الجيش الحكومي للإمبراطورية
تمردوا في العاصمة
كان القائد مازن(HeJin) محاصرا وهو الإمبراطور داخل القصر الإمبراطوري
كان القائدان نعمان(Dong Zhuo) ونبيل(Yuan Shao) يحاصران القصر كي ينقذوا الإمبراطور حاول نعمان(Dong Zhuo) المماطلة في الدخول حتى يقتل القائد مازن(He Jin) ليحل محله كان القائد نبيل(Yuan Shao) هو الوحيد داخل القلعة وهزم لانه كان لوحده وعندما دخل نعمان(Dong Zhuo) وقتلهم جميعا وانقذ الإمبراطور وسيطر على العاصمة
بانت نوايا نعمان(Dong Zhuo) الشريرة بالسيطرة على الإمبراطورية حاول القائد جلال (Cao Cao) قتله عندما كان نائما ولكن نعمان(Dong Zhuo) لمح بريق سيف جلال (Cao Cao) وتظاهر جلال (Cao Cao) بانه يهديه السيف وهرب من العاصمة
أ



- معركة Si Shui Gate))عام191م


جمع جلال (Cao Cao) قادة الولايات واتفقوا على جمع قوات للقضاء على نعمان(Dong Zhuo) في عام 190م
وفي عام 191م عين القائد نبيل(Yuan Shao) قائدا لقوات التحالف(قوات القصاص)وكان قائد القوات الهجومية القائد بدر الدين(Sun Jian) وقائدا القوات الدفاعية القائدان جلال (Cao Cao) وعبد الرحمن (Liu Bei) وقائد الدعم والمؤن القائد جميل (Yuan Shu) اخو القائد نبيل(Yuan Shao)
كان عيسى(Gangsun Zan) صديق القائد عبد الرحمن (Liu Bei) وكان معه
كانت العاصمة مسورة بسور عظيم ولها بوابة واحدة هي بوابة Si Shui Gate)) التي كان قائدها القائد توفيق(Hua Xiong)
بدا القائد بدر الدين(Sun Jian) بالهجوم لكنه هزم لان القائد جميل (Yuan Shu) لم يمده بالمؤن الكافية أحس القائد نبيل(Yuan Shao) بالهزيمة ورجع القائد بدر الدين(Sun Jian) إلى ولايته ليقاتل القائد سعيد (Liu Biao) بناء على رأي القائد جميل (Yuan Shu) ووجد الختم الإمبراطوري ولكن جميل (Yuan Shu) استطاع ان يأخذ الختم الإمبراطوري ويعين نفسه إمبراطورا لان زوجة بدر الدين(Sun Jian) كانت محتجزة عنده وقتل سنة 192م وتولى ابنه قلب الدين(Sun Ce) حكم الولاية
دخل حمزة(Guan Yu) القصر واحضر معه رأس القائد توفيق(Hua Xiong) معلنا انتصار قوات التحالف
ب


- معركة Hu Lao Gate))عام 192م:-



في سنة192م وصلت قوات القصاص إلى أسوار العاصمة الداخلية بوابةHu Lao Gate))
التي كان القائد فارس (Lu Bu) المشهور بقوته قائدها وقد أعطاه نعمان(Dong Zhuo) الحصان الأحمر السريع حتى يكسبه في صفه شريطة ان يقتل زوج أمه الذي رباه حتى لا يؤثر فيه احد
قاتله عيسى(Gangsun Zan) وكاد ان يقتل لولا ان تدخل حكمت(Zhang Fei) في الوقت المناسب وجاء حمزة(Guan Yu) ثم القائد عبد الرحمن (Liu Bei) ليساعدانه وهرب فارس (Lu Bu) من المواجهة
انسحب القائد نعمان(Dong Zhuo) من العاصمة بعد ان احرقها ومعه الإمبراطور وعين أخاه الأصغر مكانه وهرب إلى مقاطعة Chang An))
أصيب القائد نبيل(Yuan Shao) بإصابات خطيرة ساهمت في حل القوات ورجوع كل قائد إلى ولايته
قام القائد شاكر(Wang Yun) وهو احد قادة نعمان(Dong Zhuo) بخطة ليفرق بين نعمان(Dong Zhuo) وفارس (Lu Bu) وقام باستضافة القائد فارس (Lu Bu) وقدمت له نيرمين(Diao Chan) ابنة القائد شاكر(Wang Yun) الشراب فأعجب فارس (Lu Bu) بها وخطبها من والدها
وقام شاكر(Wang Yun) بدعوة نعمان(Dong Zhuo) إلى منزله وقام بمثل ما قام به مع فارس (Lu Bu) وتزوج نعمان(Dong Zhuo) بنيرمين(Diao Chan) وعندما علم فارس (Lu Bu) بذلك غضب وذهب إلى شاكر(Wang Yun) وعاتبه واخبره شاكر(Wang Yun) إن نعمان(Dong Zhuo) لا يكترث به وانه الفار عند نعمان(Dong Zhuo) واخبره انه يجب إن يقتل نعمان(Dong Zhuo) حتى لا يغدر به
عندما دخل نعمان(Dong Zhuo) القصر أعلن شاكر(Wang Yun) تمرده على نعمان(Dong Zhuo) وعندما نادى نعمان(Dong Zhuo) لفارس (Lu Bu) قتله أعلن فارس (Lu Bu) تمرده وقتل نعمان(Dong Zhuo) وهو يقول(حتى أنت يا فارس (Lu Bu)) قتل سنة192م
وقتلت نيرمين(Diao Chan) على يد هاني(Li Jue) بعد إن علم بموت نعمان(Dong Zhuo) وهرب فارس (Lu Bu) من العاصمة
3-






عصر ما بعد القائد نعمان(Dong Zhuo) وتقسيم ولايته بينهم ومعركة قلعة (Xia Pi) (197م-198م):-



أصبح القائد هاني(Li Jue) حاكم العاصمة الجديدة (Chang An)طلب الإمبراطور منه ان يذهب إلى العاصمة القديمة وفي الطريق هاجم جلال (Cao Cao) هاني(Li Jue) وقتله وامسك عربة الإمبراطور وقال له ان هاني(Li Jue) تحالف مع فارس (Lu Bu) وقررا قتل الإمبراطور عند باب القلعة
وعندما وصلوا كان فارس (Lu Bu) هناك عند الباب وهزم بعد هزيمة جيشه كما حاول نبيل(Yuan Shao) ذلك وأصبح جلال (Cao Cao) قائد جيوش الإمبراطورية عام 195م
كان القائد عبد الرحمن (Liu Bei) صديق القائد غالب(Tao Qiao) قائد قلعة (Xia Pi) كان أبو القائد جلال (Cao Cao) يسكن فيه استدعى جلال (Cao Cao) أباه
واعد له غالب(Tao Qiao) موكبا يليق به ومعه الكثير من الذهب لكن الجنود قتلوا أبو جلال (Cao Cao) وسرقوا الذهب فاتهم القائد جلال (Cao Cao) غالب(Tao Qiao) بقتل أبيه وعند محاصرة القلعة توفي غالب(Tao Qiao) وأوصى القائد عبد الرحمن (Liu Bei) بان يحكم القلعة بعده عام 195م
استغل فارس (Lu Bu) وجود جلال (Cao Cao) خارج حصونه وقام باحتلالها فوفع الحصار عن القلعة وعند رجوع جلال (Cao Cao) الى حصونه فعاهدوه على الدخول الى الحصون وعندما دخل جلال (Cao Cao) الحصن احرق الحصن قتل ابن جلال (Cao Cao) الكبير وابن عم جلال (Cao Cao) والحارس الشخصي عنتر (Dian Wei) واشيع ان القائد جلال (Cao Cao) توفي عند نقل الجثمان خرج فارس (Lu Bu) للقضاء على المشيعين دخل جلال (Cao Cao) الى الحصون بعد هزبمة فارس (Lu Bu) اصبح وحيدا وطلب من القائد عبد الرحمن (Liu Bei) ان يستضيفه بعد ان اسماه(اخي الصغير)واغضب التصرف حمزة(Guan Yu) وحكمت(Zhang Fei)
طلب جلال (Cao Cao) من عبد الرحمن (Liu Bei) ان يحارب نبيل(Yuan Shao) وكانت الورقة موقعة من الإمبراطور مع ان عبد الرحمن (Liu Bei) يعلم ان جلال (Cao Cao) يريد فارس (Lu Bu) ان يحتل القلعة وفعلا احتل فارس (Lu Bu) القلعة
في شتاء عام 198م جمع جلال (Cao Cao) قواته باتجاه حصن (Xia Pi) واستعمل خطة الفيضان التي أغرقت الحصن بسبب برودة الجو تجمد القصر واستلم 3من قادة فارس (Lu Bu) وربطوه على كرسي كان نائما فيه وسرقوا الحصان الأحمر حتى لا يهرب وعندما استيقظ اراد الهرب لم يجد الحصان الاحمر وعندما هرب مات رميا بالسهام عام 198م


الفصل الثاني



:- تحقق احلام القائد جلال (Cao Cao) (سيطرته على الإمبراطورية) :-

1-معركة (Guan Du)(200م-201م):


هاجم القائد نبيل(Yuan Shao) على حصن القائد عيسى(Gangsun Zan) ومعه فارس (Lu Bu) قبل أن يقتل في معركة (Xia Pi) ساعد القائد عبد الرحمن (Liu Bei) عيسى(Gangsun Zan) ولكن لضخامة جيش نبيل(Yuan Shao) هزم وقتل القائد عيسى(Gangsun Zan) على يد القائد انور(Wan Chou)عام 199م لان عيسى(Gangsun Zan) استلم اليه قائد من رجال القبعات الصفر بعد إن تاب من أعمالهم وكان القائد سعد(Zhou Yun) يريد ان يصبح مع عبد الرحمن (Liu Bei) لانه محب للخير ولكن عبد الرحمن (Liu Bei) ام يقبل طلبه لان القائد عيسى(Gangsun Zan) محتاج اليه وادعى نبيل(Yuan Shao) ان عيسى(Gangsun Zan) يؤوي متمردون بعدها أصبح الشمال خاضعا لنبيل(Yuan Shao) وسمي(نسر الشمال)
كان عبد الرحمن (Liu Bei) في حصنه عندما أرسل إليه جلال (Cao Cao) رسالة إمبراطورية تقتضي بان يهاجم القائد نبيل(Yuan Shao) وعندما علم بها نفذ وهو يعلم أنها من جلال (Cao Cao) ووضع حمزة(Guan Yu) في قيادة القلعة عند زوجته وذهب هو وحكمت(Zhang Fei) إلى المعركة وهزم وتفرق جيشه ضاع حكمت(Zhang Fei) وطلب عبد الرحمن (Liu Bei) من القائد نبيل(Yuan Shao) إن يقبله ضيفا لديه ووافق
عندما علم القائد جلال (Cao Cao) بان حمزة(Guan Yu) لوحده في القلعة أشار عليه القائد وليد (Zhang Liao)ان يهاجمه وان يجعله في صفه لان حمزة(Guan Yu) صديقه وعندما حاصره وليد (Zhang Liao)وأشار عليه إن يستسلم لجلال (Cao Cao) فرفض حمزة(Guan Yu) ولكن وليد (Zhang Liao)عرف نقطة ضعفه عندما سأله عن مصير هدى(Liu Dos) زوجة عبد الرحمن (Liu Bei) والقصر والسكان الأبرياء وان عبد الرحمن (Liu Bei) حيا فانه سيعذره واذا كان ميتا فانه خان الأمانة وافق بثلاث شروط هي:-
انه سيستسلم للامبرطور وليس لجلال (Cao Cao)
أن يضمن حياة هدى(Liu Dos) وجميع من معه من السكان
انه إذا ظهر القائد عبد الرحمن (Liu Bei) فانه سيرجع اليه
واقسم حمزة(Guan Yu) انه اذا لم يوافق جلال (Cao Cao) على شروطه فانه لن يندم على القتال من اجل ما اقسموا عليه في غابة الخوخ
وافق جلال (Cao Cao) على الشرطين الأولين لكنه رفض الشرط الثالث لانه لا يريد ان يرجع حمزة(Guan Yu) الى عبد الرحمن (Liu Bei) ولكنه وافق عندما اكد له وليد (Zhang Liao)انه حمزة(Guan Yu) لن يتمكن من المغارة دون اذن من جلال (Cao Cao)
استشار حمزة(Guan Yu) راي هدى(Liu Dos) وقالت له انها لن تكسر كلمته لانه القائد هنا واستلم لجلال (Cao Cao) عام200م قبل المعركة ب3اسابيع
في عام200م بدا القائد نبيل(Yuan Shao) هجومه على جلال (Cao Cao) بعد ان اسكن الإمبراطور عنده وجعل نبيل(Yuan Shao) القائد قاسم(Yan Liang) قائدا للجيش ولكن حمزة(Guan Yu) قتله
رجع الجيش بعد مقتل القائد قاسم(Yan Liang) الى المعسكر واراد جلال (Cao Cao) ان يتخلص من جيش نبيل(Yuan Shao) فأعطى القيادة حمزة(Guan Yu) مما جعل القائد علي (Xiahou Dun)يغضب
عندما علم نبيل(Yuan Shao) بمقتل قاسم(Yan Liang) خرج القائد انور(Wan Chou) يطلب القيادة لان قاسم(Yan Liang) كان ابن خاله وأراد الثار وعين نبيل(Yuan Shao) القائد انور(Wan Chou) قائد الجيش لكنه قتل أيضا على يد حمزة(Guan Yu) وانتصر جلال (Cao Cao) و تمرد القائد غسان(Zhang He) على نبيل(Yuan Shao) وانضم الى جلال (Cao Cao)
واستخدم جلال (Cao Cao) المنجنيق واستخدم نبيل(Yuan Shao) الابراج المتحركة التي حطمها جلال (Cao Cao) اقترح احد قادة نبيل(Yuan Shao) ان يهاجم العاصمة ولكن نبيل(Yuan Shao) سخر منه لذا استسلم الى جلال (Cao Cao) ولو ان نبيل(Yuan Shao) سمع ما قاله لحقق انتصارا باهرا وقوى جلال (Cao Cao) دفاعاته هناك
هاجم جلال (Cao Cao) مراكز تموين جيش نبيل(Yuan Shao) وهزم هزيمة نكراء وبعدها بعامين(Lu Xun) توفي نبيل(Yuan Shao) عام202م متاثرا بجراحه وقتل جلال (Cao Cao) جميع افراد اسرته وانتهى حكمهم
2-


هروب حمزة(Guan Yu) ورحلة الالف ميل (201م):-



شاهد جندي من جنود عبد الرحمن (Liu Bei) حمزة(Guan Yu) اثناء معركة (Guan Du) وذهب إلى القائد عبد الرحمن (Liu Bei) ليخبره وعندما علم بان حمزة(Guan Yu) حي أمره القائد نبيل(Yuan Shao) إن يأمره بالمجئ إلى المعسكر ولكن حمزة(Guan Yu) لا يستطيع إن يترك هدى(Liu Dos) ولا يستطيع أن يترك القائد جلال (Cao Cao) دون توديع ولكن جلال (Cao Cao) لم يرد عليه فاضطر أن يذهب دون وداع
استعد حمزة(Guan Yu) للسفر إلى عبد الرحمن (Liu Bei) واخذ معه هدى(Liu Dos) وكل من اتبعه إلى أخيه ولكي يرجع كان عليه اختراق 5ابواب وقتل قادتها ولكن أدركه القائد علي(Xiahou Dun) وعندما تبارزا وصل مبعوث القائد جلال (Cao Cao) واخبر علي(Xiahou Dun) إن القائد جلال (Cao Cao) نسى إن يعطيه إذن السفر وفي الطريق شاهد حصنا اراد ان يستريح فيه وفرح حين عرف ان صاحبه هو حكمت(Zhang Fei)
ولكن حكمت(Zhang Fei) قاتله لانه ظن انه مع جلال (Cao Cao) وبعد قليل جاء جيش جلال (Cao Cao) وقتل حمزة(Guan Yu) قائدهم ليثبت انه برئ
هرب عبد الرحمن (Liu Bei) من عند القائد نبيل(Yuan Shao) واتجه الى حصن حكمت(Zhang Fei) ورجع الثلاثة الى بعضهم وتعرف على فتى وضمه إلى أولاده وهو عمر(Guan Ping)
3-



نزوح شعب القائد عبد الرحمن (Liu Bei) الى حصن القائد سعيد (Liu Biao)(207م-208م):-



بعد القضاء على اسرة القائد نبيل(Yuan Shao) هاجم القائد بعد ان اتهمه بانه كان مع عدو الإمبراطورية نبيل(Yuan Shao)
كانت القائد أسامة(Tian Feng) مع القائد عبد الرحمن (Liu Bei) بعد إن هزم نبيل(Yuan Shao) وهو مخطط بارع ولكنه اضطر إن يذهب إلى جلال (Cao Cao) لان أمه كانت في خطر إذا قام جلال (Cao Cao) بتزوير ورقة رسالة بعثها إليه ودله على القائد برهان (Zhuge Liang) الذي كان أعظم مخطط في الصين ولكنه ينتظر قائدا ليدعمه يكون محبا للخير مثل عبد الرحمن (Liu Bei)
زاره القائد عبد الرحمن (Liu Bei) 3مرات ولكن في كل مرة كان خارج البيت
وعندما زاره الثالثة كان نائما فلم يوقظه وعندما استيقظ جلس معه وتعاهدا على نصرة الناس عام208م
وعندما رجعا هاجم جلال (Cao Cao) عليه ومعه جيش عدده 100الف جندي وهو معه 5الاف فقط مع السكان وقرروا النزوح إلى القائد سعيد (Liu Biao) الذي أرسل ابنه عمار(Liu Qi) مع سفن لحملهم إلى الحصن
أرسل القائد عبد الرحمن (Liu Bei) برهان (Zhuge Liang) وحمزة(Guan Yu) إلى وو حتى يعملوا صلح تحالف معهم
وقف حكمت(Zhang Fei) على الجسر الفاصل بين الطريق إلى مقاطعة وو وكان القائد سعد(Zhou Yun) يحمل ابن عبد الرحمن (Liu Bei) ضياء (Liu Chan) الذي ماتت والدته هدى(Liu Dos) من بين النازحين حتى أعاده إلى عبد الرحمن (Liu Bei) وعندما وصل حمزة(Guan Yu)
مات القائد سعيد (Liu Biao) وأوصى عبد الرحمن (Liu Bei) أن يحكم مكانه لكنه رفض لان القائد سعيد (Liu Biao) لديه ولدان هما عمار(Liu Qi) ويزن(Liu Zhu) ولكن يزن(Liu Zhu) قتل عمار(Liu Qi) طمعا في الحكم وخرج ليقاتل جلال (Cao Cao) ولكنه قتل وسلم القصر إلى عبد الرحمن (Liu Bei)
خطط برهان (Zhuge Liang) لعمل تحالف مع القائد صلاح الدين (Sun Quan) حاكم مقاطعة وو ابن القائد بدر الدين(Sun Jian) واخو القائد قلب الدين(Sun Ce) وكانت خطته تقسيم الصين إلى ثلاث قوى (ثلاث ممالك)
يتبع ارجو عدم الرد1





معركة الجدار الأحمر(Chi Bi)(208م):-


بعد حلف عبد الرحمن (Liu Bei) وصلاح الدين (Sun Quan) جهز جلال (Cao Cao) جيشا من مليون مقاتل واجبر كل رجل سليم يستطيع القتال بالتجنيد الاجباري عام 207م وكان بين جلال (Cao Cao) وبين عبد الرحمن (Liu Bei) وصلاح الدين (Sun Quan) نهر عريض نهر (Chang Jiang) الذي احرق حكمت(Zhang Fei) جسره
ارسل عبد الرحمن (Liu Bei) برهان (Zhuge Liang) الى وو حتى ينسق للحرب القادمة
ارسل جلال (Cao Cao) رسالة الى صلاح الدين (Sun Quan) يطلب فيها الاستسلام الغير مشروط الى الإمبراطور وترك المتمرد عبد الرحمن (Liu Bei)
احتار صلاح الدين (Sun Quan) لانه صغير السن(21سنه) ولايعرف امور الحرب ولكن جاء القائدان ماهر(Zhou Yu) وشوكت(Huang Gai) وهما المستشاران الحربيان لدى صلاح الدين (Sun Quan) رفضا الاستسلام لجلال (Cao Cao) وشوكت(Huang Gai) عاصر ابيه ايام حرب رجال القبعات الصفر وماهر(Zhou Yu) اخو اخيه قلب الدين(Sun Ce) بالقسم أي انها عزيزان ورايهما لا رجعة عنه
امسك صلاح الدين (Sun Quan) سيفه وكسر طاولة امام قادته وقال أي احد ياتي بسيرة الاستسلام يكون مصيره كالطاولة أي القتل
زوج القائد صلاح الدين (Sun Quan) اخته هند(Sun Shang Xiang) الى القائد عبد الرحمن (Liu Bei) حتى يضمن تحالفهم معه ولقهر جلال (Cao Cao)
عين ماهر(Zhou Yu) قائدا عاما للجيش ضد جلال (Cao Cao) وفي اثناء ذلك درب جلال (Cao Cao) جيوشه على ركوب البحر وامر القائد ايمن(Cai Mao) على تدريبهم حيث كان قائد القوات البحرية لدى القائد سعيد (Liu Biao) واستسلم لجلال (Cao Cao)
اتفق برهان (Zhuge Liang) وماهر(Zhou Yu) على خطة واحدة ) النار)
ارسل جلال (Cao Cao) جاسوس الى وو حتى يراقب تحركات ماهر(Zhou Yu) وبرهان (Zhuge Liang) وكان برهان (Zhuge Liang) قد كتب رسالة بخط ايمن(Cai Mao) فيها ان ايمن(Cai Mao) سوف يستسلم له وعندما اخذها الجاسوس الى جلال (Cao Cao) امر بقتله ولم يدرك انه اخطا الا قبل تنفيذ الحكم بدقيقة واعدم ايمن(Cai Mao) ولم يكمل التدريب
احتاج ماهر(Zhou Yu) الى شخص يحرق سفن جلال (Cao Cao) وقدم شوكت(Huang Gai) نفسه وقبل ان يضحى بحياته لاجل صلاح الدين (Sun Quan) جلد ماهر(Zhou Yu) شوكت(Huang Gai) امام الجاسوس الجديد حتى يصدق جلال (Cao Cao) وكتب شوكت(Huang Gai) رسالة الى جلال (Cao Cao) يعلن استسلامه
ارسل برهان (Zhuge Liang) صديقه احسان(Pang Tong) الى معسكر جلال (Cao Cao) حتى يعلن استسلامه لجلال (Cao Cao) وفرح جلال (Cao Cao) بشوكت(Huang Gai) واحسان(Pang Tong) وقدم له خطة ربط السفن بالسلاسل حتى لا يصاب الجنود بدوار البحر ووافق جلال (Cao Cao) ولكن اشار عليه القائد جعفر(Xiahou Yuan) اخو القائد علي(Xiahou Dun) احد اكبر جنرالات جلال (Cao Cao) ان اذا احرق العدو السفن سوف يصابون بخسائر كبيرة رد جلال (Cao Cao) بان الرياح الان جنوبية واذا فكر برهان (Zhuge Liang) بها فسوف يحرق نفسه لان سفن جلال (Cao Cao) في شمال النهر وسفن التحالف في الجنوب كان الفصل شتاء وعرف برهان (Zhuge Liang) ان فيها 3ايام يقلب فيها الرياح من جنوبية الى شمالية
نجح برهان (Zhuge Liang) في ان يحصل على مئة الف سهم بان يرسل 20 سفينة الى جلال (Cao Cao) في وقت ضباب وعندما شاهدوا السفن رموها بالسهام ورجع 100الف سهم وكان وقع وثيقة تبيح مقتله اذا لم يحضرها في ثلاثة أيام اعجب ماهر(Zhou Yu) به ولكنه غار منه لانه أفضل منه
اتت رياح الشمال بدا القتال جهز شوكت(Huang Gai) سفينته وعندما وصل اليهم احرقها فاحرقت السفن غضب جلال (Cao Cao) وأراد النجاة من الطريق البري وترك جعفر(Xiahou Yuan) مكانه في القيادة وهناك انتهت مهمة قوات وو
وهرب برهان (Zhuge Liang) مع زوجته جليلة(Yue Ying) بقارب جهزه سعد(Zhou Yun) لكي لايقتلهما ماهر(Zhou Yu)
وبدأت مهمة قوات عبد الرحمن (Liu Bei) جهز برهان (Zhuge Liang) الخطة التي تقول ان يهاجم سعد(Zhou Yun) جلال (Cao Cao) اذا سار في الطريق البري ويهاجم حكمت(Zhang Fei) عندما يرتاح ويهاجم حمزة(Guan Yu) عندما يصل لحدود دولته مع ابنه عمر(Guan Ping) ورافت(Jian Youg) الذي كان يحب القائد حمزة(Guan Yu)
وصل جلال (Cao Cao) اول الطريق البري هاجمه سعد(Zhou Yun) هرب
عندما هرب شاهد كمين في الطريق وكان برهان (Zhuge Liang) يعرف ان جلال (Cao Cao) سوف يمشى بالطريق الاخر وعندما وصل الى حكمت(Zhang Fei) هرب
وعندما وصل الى حمزة(Guan Yu) كان شديد الإنهاك كان يعرف ان مصيره قد حان ولكنه استغل معروفه مع حمزة(Guan Yu) حينما استضافه عنده ولكن حمزة(Guan Yu) ذكره بانه قتل قاسم(Yan Liang) وانور(Wan Chou) أقوى قادة نبيل(Yuan Shao) ولكن استغل جلال (Cao Cao) ان حمزة(Guan Yu) لم يكن لوحده ومعه هدى(Liu Dos) وشعب عبد الرحمن (Liu Bei) تاثر حمزة(Guan Yu) وسمح له بالهروب
وكان عمر(Guan Ping) يقتله لولا ان حمزة(Guan Yu) قال أبوك لايخلف بوعوده
حكم عليه برهان (Zhuge Liang) بالاعدام لان خالف شروط الحرب واستعد حمزة(Guan Yu) للموت ولان عفا عنه عبد الرحمن (Liu Bei) لانه اخوه
ضحك برهان (Zhuge Liang) وقال لم اضع حمزة(Guan Yu) هناك الا كي يفي بمعروفه وحلت لعنة الممالك الثلاث على جلال (Cao Cao)
الفصل الثالث

يتبع

تم دمج الموضوعين و نقلهما للقسم الصحيح.

تشكر على مجهودك عزيزي العضو و الى الامام.

الله يعطيك العافيه هاذي روايه شافيه ووافيه

ولاهنت على الموضوع أعطيك عليه 10/10

من افضل القصص

شكراااا

الله رهيب الموضوع
وتسلسل الاحداث روعه
اكيد تعبت على الموضوع لانه ابداع
مرره حلو
تسلم على امتاعك لنا بأبداعك
منتظره جديدك اخوي سعود
انت كذا

موضوع رووووووووووووعه وخطيييييييير وماينوصف
تسلللللم يالغالي ع االموضوع الرائع

تسلم علي الموضوع الرايع